آثار الأزمة على أسواق الأسهم

أ- تضررا من الأزمة العالمية

- أدت الأزمة في انتكاسات مثيرة للثروات لأسواق الأسهم في جميع أنحاء العالم.

- انخفاض في الثروة الأسهم حول العالم مذهل، وتريليونات من الدولارات فقط في الولايات المتحدة وحدها.

- وكانت انخفاضات أسواق الأسهم في عام 2008 37٪ في الولايات المتحدة، 38٪ في امريكا الجنوبية، و 43٪ في اليابان و 61٪ في مصر و 51٪ في الصين. انخفضت الأسهم الأوروبية 38.5٪.

- وخلال فترة ما قبل الأزمة، تحولت الأسواق الناشئة في الأداء نموا ملحوظا، أدى الى الحكمة التقليدية الجديدة أن هذه الأسواق قد أصبحت

"تنفصل" عن دورات في البلدان الأكثر تقدما. في الواقع، في البداية بدا أنها لم تتأثر الأولية 2007 أزمة الرهن العقاري، تأجيج الحكمة التقليدية. ومع ذلك، فإنها أيضا أصيبت في نهاية المطاف من جراء الأزمة العالمية.

 حتى دول الخليج الغنية بالنفط الدول وروسيا، والتي كان يعتقد بأنها في مأمن من الأزمات في الولايات المتحدة وبلدان  اخرى، تعرض لأزمة شديدة الثقة.

. السوق المالية: على المدى القريب

- الاقتصاد العالمي يتعافى بشكل أسرع مما كان متوقعا. وقد لاحظ صندوق النقد الدولي أن الاقتصاد العالمي يتعافى، لكنها ما زالت تتوقع أن ينكمش في عام 2009. ويتوقع أن الاقتصاد العالمي سوف ينكمش بنسبة 1.1 في المائة في عام 2009. ويتوقع صندوق النقد الدولي أن الاقتصاد العالمي سوف ثم ينمو بنسبة 3.1 في المائة في عام 2010. ومع ذلك، مكيفة هذه التوقعات على تنفيذ اجراءات التحفيز التي اعتمدت بلدان في جميع أنحاء العالم.

ائتمان: MTrading.eg وسيط الفوركس العربي من مصر